عندما تصبح جماعة عين الشقف بإقليم مولاي يعقوب تدار تحث شعار.. يامعايا ياضدي

حرية بريس

الروينة دايمن نايضة في دورات مجلس جماعة عين الشقف بين المعارضة والأغلبية وهادشي ماشي في صالح الجميع وفي آخر دورة استثنائية وقعت تلاسنات بين الرئيس والمعارضة هاذ الأخيرة صوتت على جميع النقظ المدرجة بلا وهذا ما جعل كمال لعفو يبادر احد المعارضين” نتحادك نخرجو من هنا يمشي معانا تقني وريني شي بلاسة من عيد الكبير ماتهزت الا كانت ندفع الاستقالة ديالي الا ماوصلاهاش الكاميو ….الا ماغديش صوت على الميزانية باش كنسير بها الجماعة ماتبقاش تعيطلي على مشاكل ديال الناس الا ماصوتيش على الكهرباء ماتبقاش تعيطلي على شي بولة ها تنكول هاليك ..راني كاد بشغالي” وهذا الكلام خطير لأن المعارضة من حقها وكما ينص القانون ان تصوت بنعم أو لا أو بالامتناع وقد تكون مصيبة في رأيها او مخطئة لكن أن يعلن الرئيس ان العضو مجبر أن يصوت على مايأتي به الرئيس من نقط لكي تستفيد ساكنته من المصالح الجماعية وهذا خطير جدا وسيتم تقسيم الساكنة بين موال ومعارض وهذا ضرب كبير لقيم الديموقراطية التي يريد البعض الاجهاز عليها تحث ذريعة ” يامعايا ياضدي”.
المثير في الدورة انه كلما كيتكلم الرئيس كيجي واحد النائب ديالو من الحزب ديالو وياخد الكلمة من بعدو ويبقى يشرح ليهم بعض القوانين زعما انا راني قديم في المجلس وكنفهم مزيان وخا السيد راس مالوا غي الشفوي والامور مكتوقفش هنا كيجي الفاهم ديال رئيس المجلس الإقليمي ديال مولاي يعقوب ويبقى يشرح ليهم حتى هو القوانين ويبدا حتى هو يطلق السلوكية انا في الاول ماكانش عارف والحمد لله من بعد دبا وليت عارف وكان ختمها مزيان وكان كاليهم راه الفرقة الوطنية كتحقق معايا في لي عارفو ولي ماعرفوش.
المهم في هاد الدورة كي المعتاد دازت فوق فكيك والرئيس هنيئا له دوز جميع النقط بالأغلبية ولكن يبقى التساؤل المطروح واش من حق ساكنة المعارضة تستفيد من المال العام ولا ولا ؟؟؟!!!


شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...