مرشح في واحد الحزب في هاد الانتخابات فاق وعرف راه لي دايرين بيه غي أصحاب الشفوي وانه زطم في هاد البيعة
حرية بريس
“قالوا باك طاح قالوا من الخيمة خرج مايل” هذا ماينطبق على أحد الأحزاب التي استبقت العرس الانتخابي التي تعرفها دائرة فاس الجنوبية في إطار المنافسة على المقعد البرلماني الذي كان يشغله البوصيري عبد القادر من الاتحاد الاشتراكي بسبب فساد إداري..
وهذا الحزب الذي يروج بأن الأمور تسير” فوق فكيك” وأن على الجميع الاستعداد للاحتفال بالفوز التاريخي بينما الحقيقة ان ولد الناس لي جابوه وهو رجل محترم دايرين بيه صحاب الشفوي ولكن مع الايام وجد بأن هاد الحزب راه ماعندو لامناضلين ولاتنظيمات سياسية شبابية ولا ديال المرأة ولا ديال الطفل ولا ديال الرضع وهو ماخلا هاد المرشح ولد الناس ينزل الثيران ويقابل شغلو بيديه لأنه عرف راه باغيين يبيعوا ليه لعجل وأن هاد الزطمة خاصها شوية ديال الرزانة والتأني وهو ماخلاه يفيق مزيان ويدير برنامج راسو ويتحرك في اولاد الطيب وعين بيضا وباقي المناطق الأخرى بيديه ويحيد عليه هادوك لي كيكولو الأمور كلها تحث السيطرة وهو كيشوف بعض المناضلين دايرين رجل هنا ورجل مع أحزاب أخرى بل منهم لي مشا لي حزب الحركة الشعبية لي اسهم ديالو ارتفعت وخاصة انه مدعم من طرف تيار حميد شباط والبطل العالمي مصطفى لخصم هاد الاخير غادي يقطع معاه السباط من اول سيمانة جاية.
المهم ان المرشح ولد الناس فاق وعرف بأن الهضرة ماكتشري خضرة وانه زطم في هاد البيعة وان الانقسامات الداخلية ممخلية هاد الحملة ماعندها لاراس لارجلين وانه حقا يصارع الطواحين الهوائية وان النتيجة ستكون كارثية وان أغنية عبد الحليم حافظ ترفرف عاليا ” لو اني اعرف خاتمتي ماكنت بدأت”